والمصانع الايرانية تهاجر الى بلادنا .. العراق الرابع عربياً و الـ51 عالمياً في قائمة أكبر اقتصادات العالم

بغداد – التآخي

حل العراق بالمرتبة 51 عالمياً والرابعة عربياً ضمن قائمة أكبر اقتصادات العالم    “CEOWORLD”  لعام  2025، وفقاً لتقرير صادر عن مجلة الأمريكية

ومن ناحية اخرى ذات صلة , بالاستثما رات بدأت المصانع الإيرانية تهاجر الى العراق بعد النخب والعمالة  .

وذكرت المجلة الاميركية في تقريرها، الذي تابعته” التآخي ”  إن الولايات المتحدة ستتصدر قائمة الاقتصاديات العالمية في عام 2025 بناتج محلي إجمالي يبلغ 30.33 تريليون دولار، تليها الصين بـ19.53 تريليون دولار، وألمانيا بـ4.92 تريليون دولار، واليابان بـ4.39 تريليون دولار، ثم الهند بـ4.27 تريليون دولار.

وأوضحت أن هذه الدول ستقود التأثير على الاقتصاد العالمي بما لها من ثقل في التجارة والثروة الدولية.

وأضاف التقرير أن المراكز العشرة الأولى ستضم أيضاً دولاً مثل المملكة المتحدة، وفرنسا، وإيطاليا، وكندا، والبرازيل، ما يُظهر توازناً بين الأسواق المتقدمة والناشئة.

وعلى الصعيد العربي، أوضح التقرير أن العراق جاء رابعاً عربياً، بناتج محلي إجمالي يبلغ 270.87 مليار دولاراً، بعد كل من السعودية، والإمارات، ومصر، فيما حل بعده الجزائر، وقطر، والمغرب، والكويت.

وفي نهاية التصنيف العالمي، جاءت توفالو في المرتبة الأخيرة (196) بناتج محلي إجمالي بلغ 79 مليون دولار، تسبقها ناورو بـ179 مليون دولار

ومن ناحية اخرى ,  بدأت المصانع الإيرانية “تهاجر” الى العراق بعد النخب والعمالة..

حيث ازدادت كثافة هجرة المصانع الغذائية الى العراق..

وقال موقع “جهان صنعت نيوز”، انه بعد هجرة النخب والمتخصصين ومؤخراً هجرة العمالة البسيطة إلى الدول المجاورة، جاء دور الصناعات للهجرة، وهو حدث مؤسف يمكن أن يهز أسس اقتصاد البلاد.

وأوضح الموقع، ان مصانع الصناعات الغذائية تهاجر إلى العراق في الآونة الأخيرة، وإذا استمرت الأوضاع الاقتصادية غير المستقرة، فإن كثافة هجرتها إلى العراق ستزداد.

ووفقاً للبيانات المنشورة، فأن الصناعة الإيرانية تعمل بأقل من 50% من طاقتها الاسمية خلال ستة عشر ربعاً متتالياً.

وأشار حسن فروزانفر، عضو وفد غرفة تجارة طهران، إلى الأسعار الإلزامية، وقيود التصدير والاستيراد، والتضخم الكبير، والقضايا السياسية في التمويل الدولي، وتوقف الاستثمار الأجنبي في إيران، فضلا عن الاختلالات المختلفة في الطاقة والكهرباء، والمياه والغاز كأسباب للانخفاض وهي نسبة من القدرة الاسمية للصناعة

الى “هجرة المصانع” حيث ازدادت كثافة هجرة المصانع الغذائية الى العراق.

وقال موقع “جهان صنعت نيوز”، انه بعد هجرة النخب والمتخصصين ومؤخراً هجرة العمالة البسيطة إلى الدول المجاورة، جاء دور الصناعات للهجرة، وهو حدث مؤسف يمكن أن يهز أسس اقتصاد البلاد.

وأوضح الموقع، ان مصانع الصناعات الغذائية تهاجر إلى العراق في الآونة الأخيرة، وإذا استمرت الأوضاع الاقتصادية غير المستقرة، فإن كثافة هجرتها إلى العراق ستزداد.

ووفقاً للبيانات المنشورة، فأن الصناعة الإيرانية تعمل بأقل من 50% من طاقتها الاسمية خلال ستة عشر ربعاً متتالياً.

وأشار حسن فروزانفر، عضو وفد غرفة تجارة طهران، إلى الأسعار الإلزامية، وقيود التصدير والاستيراد، والتضخم الكبير، والقضايا السياسية في التمويل الدولي، وتوقف الاستثمار الأجنبي في إيران، فضلا عن الاختلالات المختلفة في الطاقة والكهرباء، والمياه والغاز كأسباب للانخفاض وهي نسبة من القدرة الاسمية للصناعة .

قد يعجبك ايضا