عبدالله محمد خالد روستم
التشكيلات الادارية في ولاية الموصل بعد سنة 1879 ميلادية ضمت (3) ثلاثة ألوية و(17) سبعة عشر قضاءا وكمايلي :
اولا- لواء الموصل.
1- قضاء مركز اللواء .
2- قضاء العمادية .
3- قضاء زاخو .
4- قضاءدهوك .
5- قضاء عقرة .
6- قضاء سنجار.
ثانيا- لواء كركوك.
1- قضاء مركز اللواء .
2- قضاء راوندوز .
3- قضاء اربيل .
4- قضاء كفري .
5- قضاء كويسنجق .
6- قضاء رانية.
ثالثا- لواء السليمانية .
1- قضاء مركز اللواء .
2- قضاء كل عنبر .
3- قضاء بازيان .
4- قضاء مركه .
5- قضاء الجاف .
ان مشكلة الموصل ومطالبة تركيا بها – موضوع قديم وشائك – ولمن يرغب الاستزادة في المعلومات ، عن كيفية اجراء إلاستفتاء فيها ، وعن الموقف الوطني لاهالي المدينة ، وكذلك لمعظم أهالي ولاية الموصل ، التي كانت تتشكل من لوائي كركوك – والسليمانية ، إضافة إلى الموصل ، ولاية الموصل الغالبية سكانها من الكورد.
صوت الكورد لصالح الانضمام الى العراق كان للكورد دور رئيسي في انضمام ولاية الموصل الى العراق فهنالك رسالة دكتوراه في كتاب بعنوان ( مشكلة الموصل ) للدكتور فاضل حسين ، موضحا فيها جوانب الموضوع .
وكذلك من المهم جدا ، قراءة كتاب ( مذكرات عبد العزيز القصاب ) متصرف لواء الموصل ، خلال عامي ١٩٢٤ – ١٩٢٥ م ، وهو بغدادي ، حيث عاصر الأحداث بالتفصيل ، ودافع بشدة على أن تكون ولاية الموصل عراقية،و سجل أسماء العوائل التي أيدت تركيا ، وهي بضعة عوائل ، لا يتجاوز عددها ، عدد أصابع اليد الواحدة ، وكانت تربطها مصالح اقتصادية مع تركيا .
– وكان قد رافق لجنة الاستفتاء .
– وكانت تركيا قد ادعت أن المسيحيين واليهود ، يرغبون
ان ينضموا لها، فاحتج المسيحيون بشدة ، وكتبوا برقيات الى عصبة الأمم ، واللجنة الخاصة بالاستفتاء ،والملك فيصل الأول ،ورئيس الوزراء، يذكرون فيها أنهم عرب عراقيون، ويرغبون أن يكونوا تحت العلم العراقي – وكذلك فعل اليهود.
– وكان الملك فيصل الأول ، قد زار الموصل ( وأكد انه اذا جرد العراق من الموصل ، فسيكون مستقبل العراق الإقتصادي في أسوأ حال ، ويكون الدفاع عنه غالي التكاليف وشاق ، واذا انفصلت الولاية عنه ، توجه ضربة شديده وربما قاتلة لبلاده).
– ألتوثيق التأريخي : –
١- مشكلة الموصل – د. فاضل حسين .
٢ – مذكرات عبد العزيز القصاب – ص – ٢١١ وما يليها ،
٣ – تأريخ الموصل – ممتاز محمد عمرأغا طي مالا ميرگ – ص – ٣٠٥ وما يليها .