الكورد الفيليين في صحافة الحزب الديمقراطي الكوردستاني وشذرات عن الصحافة الكوردية

 

 

اعداد: عدنان رحمن

اصدار: 4- 6- 2024

 

لقد طالب الحزب الديمقراطي الكوردستاني بحقوق الكورد الفيليون منذ عشرات السنين، حيث ورد في جريدة خه بات / النضال بين الاعوام 1959- 1961 ما تم طرحه عن قضية منح الجنسية العراقية للكورد الفيليين والگويانيين والاومريين، كما ورد في دراسة أكاديمية بعنوان ( جريدة خه بات- النضال) للطالب فرهاد محمد احمد في العام 2006، حيث أورد بهذا الخصوص:

– ” لقد نشرت الصحيفة عدّة مقالات افتتاحية بهذا الخصوص، كما وساهم عدد من الكورد الفيليين ومنهم عباس باقر الفيلي وعبد الجليل رضا الفيلي بنشر عدد من المقالات والتقارير حول الموضوع نفسه. ففي احدى مقالاتها الافتتاحية التي كانت بعنـــــوان ( حول جنسية الكورد الفيليين والگويانيين والاومريين) بينت فيه ما يلي: ( ان عشرات الالوف من ابناء الفيليين والگويانيين والاومريين لم يحصلوا حتى على الجنسية العراقية رغم توفر الشروط القانونية لذلك، حيث مرّ على وجودهم عشرات السنين في أرض العراق واثبتوا عمليا تمسكهم بها ومشاركتهم اخوانهم العراقيين لصيانة وتوطيد الجمهورية العراقية). وعليه طالبت الجريدة بتحقيق هذا المطلب الشعبي ألهامْ بقولها: ( إنّ تحقيق هذا المطلب الشعبي ألهامْ الذي اجمع عليه الشعب العراقي كلّه سيساهم مساهمة قيمة في تعزيز الوحدة العراقية الصادقة وتمتين الاخوة العربية الكوردية). وأوضحت الجريدة موقف الحزب من ذلك بالقول: ( إنّ الحزب الديمقراطي الكوردستاني الحريص على تحقيق جميع اهداف الشعب العراقي بقومياته العربية والكوردية وسائر اقلياته المتآخية… يدعو حكومتنا الوطنية الى الاسراع في اكمال معاملات منح الجنسية العراقية لهؤلاء العراقيين الذين يستحقونها عن جدارة). ونشرت خه بات مانشيتا بعنوان: ( ضرورة منح الجنسية العراقية للكورد الفيليين والگويان والاومريان). ومقالا افتتاحيا بعنوان: ( مواطنون مُخلصون ينتظرون منحهم الجنسية) أشارة الى اتخاذ السلطة الخطوات اللازمة لضمان حصول هؤلاء على الجنسية العراقية، ومع ذلك تحدث بعض المعاملات القاسية بحق هؤلاء، وأكدت على ان ذلك: ( يعتبر خرقا للتعليمات الصادرة من الزعيم الامين وسيادة وزير الداخلية وتجاهلا للدستور المؤقت وشعور القومية الكوردية التي تعتبر الفيليين والگويان والاومريين اجزاء عزيزة منها لا تقبل الانفصام، وعليه: ان الحزب الديمقراطي الكوردستاني.. يطالب بمرسوم جمهوري لاعطاء الجنسية العراقية الى الكورد الفيليين والاومريين والگويان تخلصاً من الروتينيات والمزعجات المترتبة عليها وتطمينا لنفوس مئات الالوف من هؤلاء المواطنين القلقين على مصيرهم وتعزيزا للاخوة العربية الكوردية)”.

 

 

فيما أورد د. ابراهيم اسماعيل سعيد في كتابه المعنون ( ئه ده بي روزنامه نووسيى كورديى به غدا 1970- 1974 قوناغيكى نوى- الأدب الصحفي الكوردي في بغداد ۱۹۷۰- ١٩٧٤ المرحلة الجديدة) في ملخصه ما يلي:

– ” مرّت الصحافة الكوردية منذ ولادة جريدة ( كردستان) في القاهرة سنة ١٨٩٨ بمراحل وظروف شتى، وهي بوصفها صحافة أمّة مظلومة مهضومة الحقوق أحدثت انعطافه تاريخية في المجال الثقافي الكوردي وعلى مستويين- الأول تجديد الأدب، والثاني استحداث وسيلة جديدة للنضال التحرري بنيف وسبعة عقود قبل مرحلة نشاط الصحافة الكوردية في بغداد في غضون المدة الحافلة الممتدة بين اذاري ١٩٧٠ و ١٩٧٤، وهي مرحلة لها ما يميزها عن الصحافة الكوردية العراقية قبل وبعد ذلك التاريخ، اذ تهيأت لها الأجواء المناسبة للانتعاش اثر اتفاقية السلام في الحادي عشر من اذار ۱۹۷۰، ففي تلك المرحلة القصيرة صدرت اكثر من اثنتين وعشرين مجلة وجريدة كوردية، بضمنها أول جريدة كوردية رسمية وعدة مجلات مختصة في مختلف المجالات الأدبية والفنية والعلمية والزراعية وغيرها، مما هيأ مادة رصينة لسلسلة من الرسائل الجامعية عالجت مختلف جوانب المواضيع. من هنا جاء اختيار ( الأدب) الصحفي الكوردي في بغداد ١٩٧٠-١٩٧٤. فيها خمسة فصول، الفصل الأول بــــــــــــعنوان ( الولادة والتقويم) عن تاريخ الصحافة الكوردية في بغداد والظروف التي أدّت إلى ان تحتل هذه المدينة مكانة مهمة وبارزة في حياة الشعب الكوردي الفكرية، وكيف انها بدأت تستقطب متنوريه الذين اصدروا فيها أول مجلة باللغة الكوردية على صعيد العراق قبل نشوب الحرب العالمية الأولى ليدشن ذلك بداية مرموقة لتاريخ الصحافة الكوردية العراقية وتطورها المتواصل بحيث ان ( گه لاویژ- الشعرى) أواخر اربعينيات القرن العشرين، لكن سرعان ما تعثرت تلك في بغداد على مدى عقد كامل، ثم تحولت إلى صفحة رائعة في تاريخ العلاقات العربية- الكوردية خصوصاً بعد ان سيطر الشوفينيون على مقاليد السلطة في بغداد منذ شباط ١٩٦٣ لتبدأ فترة مظلمة بالنسبة للثقافة الكوردية في بغداد لم تنقشع إلا مع التوقيع على اتفاقية الحادي عشر من اذار سنة ١٩٧٠. بعد هذا المدخل الضروري الى صلب الموضوع يتطرق الفصل الأول باختصار الى الحالة الجديدة التي تمخضت عن الاتفاقية المذكورة، التي امتدت افرازاتها الى الصحافة الكوردية الصادرة في بغداد بصورة مباشرة، بحيث اصبح ( الأدب الصحفي الكوردي في بغداد ۱۹۷۰- ١٩٧٤) يؤلف مرحلة جديدة متكاملة الابعاد شكلاً ومضموناً وإطاراً زمنياً، مما استوجب تقديم عرض للصحف والمجلات الكوردية الصادرة في بغداد في غضون تلك السنوات مع ابراز جوانب القوة والضعف لكل واحدة منها مستعينين في ذلك باستبيان خاص اجراه الباحث مع عينة من المنتمين الى النخب الكوردية التي عاصرت تلك الصحف وتابعتها عن كثب، وتم ذلك باستشارة عدد من الأساتذة من ذوي الاختصاص في كلية الأعلام بجامعة بغداد. أما الفصل الثاني فعنوانه ( أدب الأعلام)، الذي يتحدث بصورة مركزة عن العلاقة بين الصحافة والادب ومدى تطور الفنون الصحفية الجديدة في عالمنا المعاصر، الأمر الذي يتجسد في الخبر والتقرير الصحفي والريبورتاج واللقاءات والمقالات، فضلاً عن الإعلانات. اما الأنواع الأدبية الابداعية فتوزعت في الفصول اللاحقة ففي الفصل الثالث المعنون ( القصة والشعر)، حيث ورد في المحور الأول الخاص بالقصة عن تطور هذا الفن في المرحلة تلك، وكيفية تأثرها المباشر بحركة التجديد السائدة، إذ استخدم القصصيون الكورد التكنيك الحديث في صياغة إبداعاتهم. وتناول المحور الثاني من الفصل موضوع الشعر الذي تأثر يومذاك اكثر من غيره من الفنون الأدبية بالتجديد، مما تجسد في جماعــــــــة ( روانگه- المرصد) بوصفها جزءاً من تيار مرت به آداب شعوب المنطقة، بما في ذلك الصحافة، وكان ذلك وجها من أوجه الصراع الشديد بين الجيلين القديم والحديث. ونشرت الصحافة الكوردية عدة بيانات بهذا الصدد، خصوصاً الصحف التي كانت متأثرة بالطروحات الفكرية للشباب. وعنوان الفصل الرابع هو ( الدراما والنقد الأدبي). الذي حاول المحور الأول منه معالجة موضوعة ظهور الدراما في الأدب الكوردي، مما استوجب الرجوع الى العروض المسرحية الهادفة والمثيرة التي قدمت في العام ۱۹۱۹ تحديداً، التي جذبت أنظار المشاهدين والأدباء بصورة خاصة وردود افعالهم التي انعكست على صفحات جريدة ( پیشكه وتن- التقدم) وغيرها فيما بعد، ممّا يعد مادة حيّة موثقة لا غنى عنها لدراسة المرحلة المبكرة من تاريخ المسرح الكوردي. ثم تصدى المحور الثاني لمعالجة موضوع انعكاس النقد الأدبي في الصحافة الكوردية، فقد أصرّ الأدباء المبدعون من خلال مقالاتهم المنشورة على ضرورة تبني نقد ادبي مُحايد يشمل مختلف الفنون الأدبية الكوردية. ويمكن القول ان الحركة النقدية الكوردية اتسمت بشكل عام بالتعمق في النصوص وبيان الجوانب الإيجابية والسلبية فيها، مع التركيز على الإيجابيات غالباً ومحاولة إرشاد الكتاب الى نواقصهم نادراً. يعالج الفصل الخامس موضوعات أدب الأطفال والترجمة الأدبية وادب الفولكلور الكوردي، فيلقي محوره الأول الضوء على التطور الذي حصل في مضمار ادب الأطفال في تلك المرحلة، اذ حاول عدد من كتاب الصحف الكوردية إعداد زوايا خاصة بادب الأطفال أو تخصيص صفحات عدة من المجلات والجرائد الصادرة يومذاك لهذا الغرض بسبب عدم وجود مجلة خاصة بادب الأطفال باللغة الكوردية في عقد السبعينيات من القرن العشرين، واستنبط كتّاب تلك الزوايا مواضيع نصوصهم من واقع حياة الطفل الكوردي، وكان هدفهم الأساس إنماء الروح الوطنية والصدق والخلق القويم في نفوسهم، ولكن بما انهم لم يكونوا من ذوي الاختصاص لذا لم يدركوا كما ينبغي أهمية مراحل نمو الطفل، ومدى استيعابه للمادة المقدمة، وقد خصِّص المحور الثاني منه لموضوع الترجمة الأدبية التي احتلت جانباً مهماً من اهتمامات الصحافة الكوردية في تلك المرحلة ، اذ تنوعت مواضيعها بين الأدب عموماً والشعر والقصة خصوصاً، فضلا عن القضايا التأريخية وغيرها، التي كانت مُترجمة من اللغات العربية والفارسية والإنكليزية والروسية. وهنا ايضاً نلاحظ خلل الاختصاص، فأن الترجمة فن لها قواعدها وضوابطها الخاصة يؤثر عدم الإلمام الكافي بها على نوعية الترجمة دون ريب، وفي كل الأحوال كان المترجمون الكورد يلتزمون بالنص الى حد كبير، لكن ذلك لا ينفي حالات التصرف والتغيير في تراجم تلك الفترة، أما المحور الثالث منه فقد خصص لفنون أدب الفلولكلور الكوردي، التي أخذت جانباً مهماً من اهتمامات الصحافة الكوردية في تلك المرحلة واهتم كتّاب هذا الحقل بنشر وتفسير النصوص الفولكلورية لاطلاع القراء على العادات والتقاليد والأعراف الاجتماعية الكوردية الأصيلة بما في ذلك مآثر الكورد التاريخية التي انعكست بقوة فعلاً في نصوصهم الأدبية الفولكلورية”.

وللاستزادة نذكر بعضاً ممّا تمّ اصداره من صحف ومجلات كوردية سواء باللغة الكوردية أو العربية من البحث الاكاديمي للطالب فرهاد محمد احمد ومنها:

– ” باربو أو ( يادگاري يانه ي سه ركه وتن- ذكرى نادي الارتقاء الكوردي) التي أصدر العدد الاول منها نادي الارتقاء الكوردي في عام 1944وكان ضمن مؤسسي الجمعية: ( محمد امين زكي ومعروف چياووك)، صدرت باللغة الكوردية.

– دجلة إسبوعية أصدرها السيد موسى عنتر مع الاساتذة: قدري جان، جگر خوين، وصبري جان من كورد سوريا في العام 1948.

– صوت الثورة كُتبت بآلة الرونيو في الستينيات من القرن العشرين صدرت عـن الحزب الديمقراطي الكوردستاني- الپارتي في اوربا.

 

 

– پيشمرگه صدرت في الستينيات من القرن العشرين في اورپا عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني.

– زوزك كُتبت بآلة الرونيو في الستينيات من القرن العشرين صدرت عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني في اوربا.

– ملحق أخباركوردستان كُتبت بالرونيو في الستينيات من القرن العشرين صدرت عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني في لبنان.

– أخبار اسبوعية، تُكتب يدوياً، صدرت في الدول الاسكندنافية عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني في نهاية الستينيات أو بداية السبعينيات من القرن العشرين.

– ريڤين كوردستان- Kurdistan revien : صدرت عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني في اورپا في الستينيات من القرن العشرين.

– بلا شهرية صدرت في استنبول 1962 باللغة الكوردية والتركية.

– كوردستان أو الفناء نصف شهرية صدر العدد الاول منها في العراق في 15- 10- 1963.

– هه والي صدرت عن المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكوردستاني في 1965.

– بلا صدرت في الامم المتحدة باللغة الكوردية لاول مرة في تموز 2005.

مجلة مندلي ثقافية شهرية، صدر العدد الاول عن ( رابطة إحياء مندلي) في 21- 3- 2009.

– سيفه ر صدرت عـن ثانوية داره تو للبنات.

– په يامي هيوا- رسالة الامل صدرت في كوردستان العراق، باللغتين الكوردية والعربية مرّة كل شهرين”.

وعن بعض المجلات الكوردية نورد:

– ” م- كوردستان شهرية صدرت في ورمي 1912.

م- بانگي كورد- نداء الكورد: سياسية، أدبية، أجتماعية العدد الاول شباط 1914 ببغداد باللغتين الكوردية والتركية، نصف شهرية، توقفت منتصف 1914 بسبب نشوب الحرب العالمية الاولى، ومن الذين كتبوا فيها ( جمال بابان، شكري الفضلي، سليمان توفيق، خاكي بغدادي، علي كمال، بهاء الدين شيخ نوري شيرواني، وعمر نظمي).

م- ژين صدرت في القاهرة 1916 نصف شهرية.

م- ئارارات صدرت في حلب بصورة سرية 1925.

م- بوتان صدرت في حلب بصورة سرية 1925.

م- چيا كرمانج صدرت في حلب بصورة سرية 1925.

م- ديار بكر : صدرت في حلب بصورة سرية 1925.

م- سوران : صدرت في حلب بصورة سرية 1925.

م- كورستان : صدرت في حلب بصورة سرية 1925.

م- زاري كرمانجي صدرت في راوندوز 1926.

م- په يژه صدرت ببغداد 1927.

م- روناكي اسبوعية صدرت في هه ولير 1935.

م- واته ثقافية بالكوردي صدرت عن مؤسسة شفق الثقافية بمحافظة كركوك بالتعاون مع درا آراس للطباعة والنشر صاحب الامتياز بدران احمد حبيب.

م- روناهي اسبوعية صدرت في الشام 1941.

م- نيشتمان صدرت بمهاباد شهرية 1943.

م- روژا نو شهرية صدرت ببيروت 1943.

م- ستير صدرت في الشام اسبوعية 1943.

م- گرو گالي مندالاني كورد صدرت في مهاباد 1945.

م- هاواري كورد شهرية صدرت في مهاباد 1945.

م- كوردستان نصف شهرية صدرت في مهاباد.

م- هه لاله صدرت في بوكان في كوردستان ايران 1946.

م- هاواري نيشتمان شهرية صدرت في مهاباد 1946.

م- ئاكاو رووداوي هه فقه يي اسبوعية صدرت ببغداد 1946.

م- نزار بالكوردي والعربي صدرت ببغداد 1948- ١٩٤٩ بصورة مؤقتة مرتين بالشهر صاحبها ورئيس تحريرها علاء الدين سجادي ثمنها 40 فلس سياسية اسبوعية جامعة صدر منها 22 عدد الاول 30 آذار 1948 والـ 22 في 15 شباط 1949، طبعت جميعها في مطبعة المعارف.

م- ئيره به غدايه  شهرية صدرت ببغداد 1950.

م- په يام اسبوعية صدرت ببغداد 1952.

م- خوه رنشين صدرت في مهاباد عاصمة جمهورية كوردستان اسبوعية 1951.

م- هيوا صدرت هه ولير اسبوعية 1954.

م- هيوا شهرية ببغداد 1957.

م- كوردستان اوربا 1958.

م- ده نگي قوتابيان صدرت في بغداد و كركوك 1959.

م- رزگاري اسبوعية صدرت ببغداد 1959.

م- چاره سه ركردني كشتو كال شهرية صدرت ببغداد 1959.

م- نه وروز شهرية صدرت في السليمانية 1959.

م- ئافره ت شهرية صدرت ببغداد 1959.

م- هونه ر صدرت في السليمانية 1959.

م- نيشتمان صدرت في السليمانية 1959.

م- هيواي كوردستان نصف شهرية صدرت في السليمانية 1959.

م- روژي نوي صدرت في السليمانية 1960.

م- روناهي شهرية صدرت ببغداد 1960.

م- عيراقي نوي شهرية صدرت ببغداد 1960.

م- ژيان صدرت في هه ولير 1960.

م- ئه ديبي عيراقي صدرت ببغداد 1961.

م- ده نگ شهرية صدرت في استنبول 1963.

م- توتن صدرت ببغداد 1964.

م- ده نگي تازه صدرت في استنبول 1966.

م- پرسنگ صدرت في اوربا ١٩٦٦.

م- رابه ر صدرت في السليمانية‌ ١٩٦٦.

م- گزنگ صدرت في السليمانية 1967 وفي كركوك عام 1972.

م- كاري مللي صدرت ببغداد 1968.

م- تيشك صدرت في هه ولير 1969.

م- گيتي پوول صدرت ببغداد 1970.

م- ده فته ري كورده واري صدرت ببغداد 1970.

م- خه باتي قوتابيان صدرت ببغداد 1970.

م- ده نگي لاوان صدرت ببغداد ١٩٧٠.

م- شورشي كشتوكال اسبوعيه‌ صدرت ببغداد ١٩٧٠.

م- چيا صدرت في هه ولير 1970.

م- په روه رده و زانست صدرت ببغداد 1971.

م- نووسه ري كورد صدرت ببغداد 1971.

م- ده نگي ماموستايان صدرت في السليمانية 1971.

م- روانگه صدرت ببغداد 1971.

م- روژي كوردستان شهرية صدرت ببغداد 1971.

م- ئه ستيره صدرت في السليمانية 1972.

م- نووسه ري نوي صدرت في هه ولير 1972.

م- كوليجي ئه ده بيات صدرت ببغداد 1972.

م- هوشياري كريكاران صدرت ببغداد 1972.

م- كوري زانياري كورد صدرت ببغداد 1973.

م- بابا گورگور صدرت في كركوك 1973.

م- بو پيشه وه صدرت في هه ولير 1973.

م- روشنبيري نوي صدرت في هه ولير 1973.

م- ئوتونومي صدرت في هه ولير 1976.

م- چيا بالكوردي في السبعينيات من القرن العشرين أصدرها بدرخان السندي.

م- لور صدرت في السليمانية 2010.

م- كوردستان اليوم صدرت ببروكسل العدد 9 في العام 1987.

م- الثقافة الكوردية العدد 1 صدر عن المركز الثقافي الكوردي لندن ١٠- 1988″.

قد يعجبك ايضا